التهابات اللوزتين
تعريف:-
هو مرض مؤلم ناتج عن اصابة احدى اللوزتين او كليهما بالبكتريا او الفيروسات، وأكثر الفئات العمرية اصابة بالالتهاب ما بين العاشرة والأربعين.
المسببات:-
العدوى البكتيرية أو العدوى الفيروسية. حيث أن اللوزتين هما بوابة الحماية للجسم من جهة الفم والأنف.
الأعراض:-
أهم اعراض الاصابة هو ظهور انتفاخ او ورم مصحوب بألم في الحلق، وصعوبة في البلع، وتشتهر الحالات المزمنة منه بالصداع والام في الظهر والشعور بالغثيان وتشنج في الرقبة ، كما يبرز في الحلق خراج (تجمع صديدي) بجانب احد اللوزتين.
وسائل العلاج:-
أما الالتهاب البكتيري فيعالج بالمضادات الحيوية، وينصح الأطباء بالغرغرة بالماء والملح لتخفيف حدة الألم، كذلك الراحة في الفراش مهمة في مثل هذه الحالات. ويعالج الالتهاب الفيروسي اذا تعددت الشكوى باستئصال اللوزتين، حيث أن العلاج بالمضادات الحيوية لايجدي في حالة الاصابة الفيروسية الالتهاب الرئوي
تعريف :-
مرض يصيب الرئتين وكان مرض الالتهاب الرئوي يقتل حوالي ثلث ضحاياه قبل تطور المضادات الحيوية.
المسببات:-
يحدث الالتهاب الرئوي نتيجة عدوى بالفيروسات والبكتيريا والفطريات أو أية جراثيم أخرى وهناك حالات قليلة تحدث نتيجة حساسية او من استنشاق مواد كيميائية مهيجة .
الأعراض :-
تختلف اعراض الالتهاب الرئوي باختلاف نوع البكتيريا المسببة له وباختلاف الحالة الصحية العامة للمريض قبل اصابته بالمرض عموما فإن التهاب الرئة الناتج من البكتيريا تكون أعراضه أكثر حدة وتبدأ بصورة فجائية أكثر من تلك الحالات التي تسببها الفيروسات فمعظم الحالات المتسببة عن البكتيريا تبدأ برعشة مفاجئة مصحوبة بارتفاع درجة الحرارة وبآلام الصدر كذلك يعاني المرضى من سعال جاف مؤلم يخرج بلغما صديء اللون بينما تكون حالات الاصابة بالفيروس في معظمها معتدلة ومن بي، اعراضها ارتفاع درجة الحرارة وضعف حالة المريض والسعال وإخراج البلغم (البصاق) ، وعن طريق السماعة الطبية يستطيع الطبيب أن يسمع أصواتا مميزة آتية من الرئة تدل على وجود المرض ويمكن لاشعة إكس (الاشعة السينية) والاختبارات المعملية أن تؤكد صحة التشخيص.
وسائل العلاج :-
في علاج كل أنواع الالتهاب الرئوي من الضروري أن يحصل المريض على راحة كاملة على الاقل لمدة يومين أو ثلاثة بعد انخفاض درجة الحرارة بالنسبة لمرضى التهاب الرئة الفيروسي فليس هناك أي علاج محدد ومعظم الحالات تشفى من تلقاء نفسها خلال فترة زمنية تتراوح بين ايام وأسابيع قليلة أما في علاج الالتهاب الرئوي الكبرى فإن الاطباء يستعملون المضادات الحيوية ويحقق البنسلين نتائج أفضل في علاج الحالات الناتجة من المكورات الرئوية لكن المضادات الحيوية الاخرى تعد أكثر فاعلية في علاج أنواع أخرى من التهاب الرئة البكتيري.
تعريف:-
هو مرض مؤلم ناتج عن اصابة احدى اللوزتين او كليهما بالبكتريا او الفيروسات، وأكثر الفئات العمرية اصابة بالالتهاب ما بين العاشرة والأربعين.
المسببات:-
العدوى البكتيرية أو العدوى الفيروسية. حيث أن اللوزتين هما بوابة الحماية للجسم من جهة الفم والأنف.
الأعراض:-
أهم اعراض الاصابة هو ظهور انتفاخ او ورم مصحوب بألم في الحلق، وصعوبة في البلع، وتشتهر الحالات المزمنة منه بالصداع والام في الظهر والشعور بالغثيان وتشنج في الرقبة ، كما يبرز في الحلق خراج (تجمع صديدي) بجانب احد اللوزتين.
وسائل العلاج:-
أما الالتهاب البكتيري فيعالج بالمضادات الحيوية، وينصح الأطباء بالغرغرة بالماء والملح لتخفيف حدة الألم، كذلك الراحة في الفراش مهمة في مثل هذه الحالات. ويعالج الالتهاب الفيروسي اذا تعددت الشكوى باستئصال اللوزتين، حيث أن العلاج بالمضادات الحيوية لايجدي في حالة الاصابة الفيروسية الالتهاب الرئوي
تعريف :-
مرض يصيب الرئتين وكان مرض الالتهاب الرئوي يقتل حوالي ثلث ضحاياه قبل تطور المضادات الحيوية.
المسببات:-
يحدث الالتهاب الرئوي نتيجة عدوى بالفيروسات والبكتيريا والفطريات أو أية جراثيم أخرى وهناك حالات قليلة تحدث نتيجة حساسية او من استنشاق مواد كيميائية مهيجة .
الأعراض :-
تختلف اعراض الالتهاب الرئوي باختلاف نوع البكتيريا المسببة له وباختلاف الحالة الصحية العامة للمريض قبل اصابته بالمرض عموما فإن التهاب الرئة الناتج من البكتيريا تكون أعراضه أكثر حدة وتبدأ بصورة فجائية أكثر من تلك الحالات التي تسببها الفيروسات فمعظم الحالات المتسببة عن البكتيريا تبدأ برعشة مفاجئة مصحوبة بارتفاع درجة الحرارة وبآلام الصدر كذلك يعاني المرضى من سعال جاف مؤلم يخرج بلغما صديء اللون بينما تكون حالات الاصابة بالفيروس في معظمها معتدلة ومن بي، اعراضها ارتفاع درجة الحرارة وضعف حالة المريض والسعال وإخراج البلغم (البصاق) ، وعن طريق السماعة الطبية يستطيع الطبيب أن يسمع أصواتا مميزة آتية من الرئة تدل على وجود المرض ويمكن لاشعة إكس (الاشعة السينية) والاختبارات المعملية أن تؤكد صحة التشخيص.
وسائل العلاج :-
في علاج كل أنواع الالتهاب الرئوي من الضروري أن يحصل المريض على راحة كاملة على الاقل لمدة يومين أو ثلاثة بعد انخفاض درجة الحرارة بالنسبة لمرضى التهاب الرئة الفيروسي فليس هناك أي علاج محدد ومعظم الحالات تشفى من تلقاء نفسها خلال فترة زمنية تتراوح بين ايام وأسابيع قليلة أما في علاج الالتهاب الرئوي الكبرى فإن الاطباء يستعملون المضادات الحيوية ويحقق البنسلين نتائج أفضل في علاج الحالات الناتجة من المكورات الرئوية لكن المضادات الحيوية الاخرى تعد أكثر فاعلية في علاج أنواع أخرى من التهاب الرئة البكتيري.