((( تسقى الورود بالماء ولا تسقى النساء بالجفاء )))
من منا لا يحب الورود بل أكثرنا يعشقها ويعشق رائحتها
ومنظر تفتحها وينسى همومه عندما يراها
فمثلما تحتاج الورود الماء والهواء لتنمو وتتفتح
وتحتاج النساء الحب لتبدو حقا ورده
نعم تسقى النساء حبا لأن النساء ورود ورياحين الحياه
عند الحديث عن المرأه لا يمكن أن نتجنب كيفية التعامل مع المرأه
هذه المعادله الصعبه التي عجز الكثير من الكتاب
وعلماء النفس والعلوم الأنسانيه عن حلها
ومعرفة لغزها رغم أن البعض قد يكون وصل لشئ من رموزها لكن
لم يستطع أحد حلها وكلهم أعترفوا بذلك
بالرغم أن حل هذه المعادله سهل تماما فحلها
التعامل مع المرأه
هو حب و حنان و وفاء و عطاء
الحـــــــــب
حب بلا حدود حب لم يعشه أحد بالوجود
أصعب مافي هذه المعادله هو أن تكون نابعه من قلب صادق
فالذي يغلف جميع ما سبق هو الصدق وأن لاتكون كذبا أو مشاعر مزيفه
لنحلل المعادله السابقه الحب الصادق
والمرأه دونه كالورده دون ماء تذبل وتصبح اثرا للجمال
ونبعا رقراقا قد جف
ولأن الحب برأيي ليس أجمل مافي الحياه بل الحب هو الذي يجعل
الأشياء جميله ويجعلها روحا ومعنى وأحساسا ونظره جديده للحياة
ويجعل للإنسان هدفا يسعى الى تحقيقه
الحنــــــان
ومن غير الحنان تعيش المرأه تائهه لاتعرف الى من تلجأ بعد والديها
لتواجه مصاعب الحياه
رومانسية المرأه تجعلها أكثر أحتياجا للحنان رغم أنها تعتبر مصدر الحنان
لكن أذا لم تشعر أن الرجل يبادلها نفس المشاعر لن تستطيع أن
تعطي كل ما بداخلها لتسعده وتسعد من حولها
الوفـــــــــاء
والوفاء هو دافع المرأه للإبداع وهنا يأتي معه الأمان
فعندما تشعر المرأه بالوفاء والأمان تبدع في عملها وبيتها
لإرضاء زوجها وحبيب قلبها وتكون ورده متفتحه وآيه من الجمال
العطـــــــاء
ولا أقصد هنا العطاء المادي، بل عطاء الأحاسيس والمشاعر عطاء الروح للروح
وهو أن تشعر المرأه بأن قلب زوجها وعينه هو ملاذها الأول والأخير ونبع الأمل لها
لأنها ستجد فيهما كل ما تحتاجه من تشجيع وأرضاء لغرورها وتشعر بالدفء بقربه
هل يوجد أسهل من هذه المعادله ..؟؟ الجواب لكم
لكن بعد تطبيقها ستجدون المرأه فعلا ورده تشع عبيرا وأملا وسعاده لكل من حولها
وأن السعاده يجب أن تنبع من الداخل الى الخارج وأقصد هنا بالسعاده الحقيقيه
وليست الأبتسامات الكاذبه التى نخبئ فيها جروحنا وهمومنا
هنا فقط ستجدون صدق مقولة
وراء كل رجل عظيم امرأة
" دمــــــــتــم بـــــحـــفــظ الله
من منا لا يحب الورود بل أكثرنا يعشقها ويعشق رائحتها
ومنظر تفتحها وينسى همومه عندما يراها
فمثلما تحتاج الورود الماء والهواء لتنمو وتتفتح
وتحتاج النساء الحب لتبدو حقا ورده
نعم تسقى النساء حبا لأن النساء ورود ورياحين الحياه
عند الحديث عن المرأه لا يمكن أن نتجنب كيفية التعامل مع المرأه
هذه المعادله الصعبه التي عجز الكثير من الكتاب
وعلماء النفس والعلوم الأنسانيه عن حلها
ومعرفة لغزها رغم أن البعض قد يكون وصل لشئ من رموزها لكن
لم يستطع أحد حلها وكلهم أعترفوا بذلك
بالرغم أن حل هذه المعادله سهل تماما فحلها
التعامل مع المرأه
هو حب و حنان و وفاء و عطاء
الحـــــــــب
حب بلا حدود حب لم يعشه أحد بالوجود
أصعب مافي هذه المعادله هو أن تكون نابعه من قلب صادق
فالذي يغلف جميع ما سبق هو الصدق وأن لاتكون كذبا أو مشاعر مزيفه
لنحلل المعادله السابقه الحب الصادق
والمرأه دونه كالورده دون ماء تذبل وتصبح اثرا للجمال
ونبعا رقراقا قد جف
ولأن الحب برأيي ليس أجمل مافي الحياه بل الحب هو الذي يجعل
الأشياء جميله ويجعلها روحا ومعنى وأحساسا ونظره جديده للحياة
ويجعل للإنسان هدفا يسعى الى تحقيقه
الحنــــــان
ومن غير الحنان تعيش المرأه تائهه لاتعرف الى من تلجأ بعد والديها
لتواجه مصاعب الحياه
رومانسية المرأه تجعلها أكثر أحتياجا للحنان رغم أنها تعتبر مصدر الحنان
لكن أذا لم تشعر أن الرجل يبادلها نفس المشاعر لن تستطيع أن
تعطي كل ما بداخلها لتسعده وتسعد من حولها
الوفـــــــــاء
والوفاء هو دافع المرأه للإبداع وهنا يأتي معه الأمان
فعندما تشعر المرأه بالوفاء والأمان تبدع في عملها وبيتها
لإرضاء زوجها وحبيب قلبها وتكون ورده متفتحه وآيه من الجمال
العطـــــــاء
ولا أقصد هنا العطاء المادي، بل عطاء الأحاسيس والمشاعر عطاء الروح للروح
وهو أن تشعر المرأه بأن قلب زوجها وعينه هو ملاذها الأول والأخير ونبع الأمل لها
لأنها ستجد فيهما كل ما تحتاجه من تشجيع وأرضاء لغرورها وتشعر بالدفء بقربه
هل يوجد أسهل من هذه المعادله ..؟؟ الجواب لكم
لكن بعد تطبيقها ستجدون المرأه فعلا ورده تشع عبيرا وأملا وسعاده لكل من حولها
وأن السعاده يجب أن تنبع من الداخل الى الخارج وأقصد هنا بالسعاده الحقيقيه
وليست الأبتسامات الكاذبه التى نخبئ فيها جروحنا وهمومنا
هنا فقط ستجدون صدق مقولة
وراء كل رجل عظيم امرأة
" دمــــــــتــم بـــــحـــفــظ الله